السياحة


ابرز المواقع السياحية

شارع النيل –المقرن(التقاء النيل الأزرق مع النيل الأبيض) – المتاحف الأثرية( متحف الآثار –الطبيعة-المتحف الحربي-التاريخي) – ميناء بورتسودان على البحر الأحمر- ميناء سواكن ببورتسودان- محمية الدندر البرية

متحف السودان القومي


يوجد في قلب الخرطوم , وتم افتتاحه في عام 1971 ويضم آثار منطقة حلفا والمناطق التي غمرتها بحيرة السد العالي ومناطـق مروي , كل ذلك في قاعات رُوعى فيها التسلسل التاريخي للآثار بحسب تاريخ الحضارة. يفتح المتحف أبوابه يوميا، من الثامنة والنصف صباحا وحتى السادسة والنصف مساء، ماعدا يوم الأثنين

 شواطئ السودان على البحر الأحمر

يمتاز شاطئ السودان على البحر الأحمر بنقاء مياهه وشفافيتها وهو اكثر المناطق الطبيعية جاذبية في السودان، ويستقطب حالياً جزءاً كبيراً من السواح الذين يأتون إلى البلاد، خاصة محبى البحر والغطس تحت الماء وضروب الرياضة المائية الأخرى، ويتمتع بسمعة ممتازة على مستوى العالم، حيث انه يعتبر من أنقى بحار العالم، ولم تمتد اليه آثار التلوث ويذخر بالشُعب المرجانية، كما توجد به جزيرة سنقنيب وهي الجزيرة الوحيدة الكاملة الاستدارة وتزخر بالعديد من الأحياء المائية.

أهرامات مروي

مروي، مرواه (Meroe) أو "بجراوية" هو الاسم القديم للمدينة التي تحوي الأهرامات النوبية في محافظة شندي في ولاية نهر النيل السودانية تبعد حوالي 200 كم عن الخرطوم وكانت عاصمة المملكة الكوشية وتحوي أهرامات النوبة. الأهرامات التي أقامها الحكام الكوشيون في (السودان) عام 300 ق.م. واشتهرت النوبة بكثرة بناء الأهرامات حيث كان النوبيون يعتقدون أن ملوكهم آلهة أحياء ولما يموتون هم وملكاتهم لابد من دفنهم في مدافن عظيمة. وكان أكبر البنايات الأهرامات كملوك قدماء المصريين. لهذا يوجد بها أهرامات عديدة أكثر مما موجود حاليا بمصر. وأكبر الأهرامات النوبية مرواه ونوري والكوري بالسودان.

 جبل مرة

يعتبر جبل مرة أميز جاذب سياحي في إقليم دارفور، ويبلغ ارتفاعه 10 آلاف قدم فوق سطح البحر، ويسود فيه مناخ البحر الأبيض المتوسط، وبه تنوع نباتي كبير كما توجد بالإقليم منطقة قلول ذات الغابات الكثيفة والشلالات الدائمة، إلى جانب منطقة مرتجلو وبها شلال جذاب وتكثر فيه أنواع من القرود والحيوانات البرية الأخرى. تمثل منطقة ضريبة الفوهة البركانية للجبل وتوجد بها بحيرتان، وبالإقليم حظيرة الردوم القومية وتتميز بوفرة الحيوانات البرية والطيور، إلا أن الحركة السياحية لم تطرقها بصورة مكثفة.
توجد بالإقليم بحيرة كندى التي تمثل واحدةً من أكبر تجمعات تكاثر الطيور المستوطنة والمهاجرة بالسودان، كما يوجد الأوز بكثافة والبط والحبارى وكثير من أنواع اللقالق.
بالجبل محمية وادي هور التي تزخر بأنواع كثيرة من الحيوانات البرية بجانب الآثار القديمة وبها المياه الكبريتية في عين فرح. وتصلح مناطق وادي أزوم لهواة التصوير وهواة المغامرات والطبيعة الوعرة.
 تتمثل فرص الاستثمار في زيادة الطاقة الإيوائية وتأهيل وتحديث القرى السياحية بجبل مرة وإقامة معسكر سياحي دائم بالردوم وإنشاء مركز رياضي بجبل مرة لممارسة رياضة تسلق الجبال، إضافة إلى إقامة فنادق علاجية في مناطق المياه الكبريتية وكذلك إقامة مركز سياحي على بحيرة كندى لهواة صيد الطيور ليكون في الوقت نفسه مركزاً لدارسي ومتابعي حركة الطيور المهاجرة إضافة إلى إنشاء وتأهيل حدائق للحيوان والمتنزهات الترفيهية. 

محمية الدندر

أقيمت محمية الدندر عام 1935م وتبعد حوالي 680 كلم من الخرطوم وتبلغ مساحتها الكلية نحو 10 آلاف كيلو متر مربع، ويعتبرها خبراء المحافظة على البيئة إحدى أجمل محميات السودان البالغ عددها ثماني عشرة محمية، وهي المناطق التي أنشئت من أجل حماية الحيوانات حماية كاملة، إذ لا يسمح فيها بأي أنشطة إنسانية غير الأغراض السياحية والترفيهية والتعليمية، ففي منطقة الدندر الكبيرة وموقعها الذي يصل حتى الهضبة الإثيوبية تتعدد البيئات، مما أكسبها تنوعا بيولوجيا ثرياً، ويجري فيها نهرا الرهد والدندر ـ الذي سميت به المحمية ـ وهما موسميان في الفترة من شهر يوليو (تموز) وحتى نوفمبر (تشرين الثاني) وخلال عبورهما للحظيرة يصبان في بعض البرك مما يشكل مشهدا رائعاً.

تعتبر الفترة من يناير (كانون الثاني) حتى أبريل (نيسان) من أفضل الفترات لزيارة المحمية ذات الموقع الفريد، حيث تغطيها السهول ذات الحشائش والنباتات والأدغال والبحيرات، ويمكن للسائح الوصول إليها براً بالسيارات التي توفرها الشركات المتخصصة والتي تنطلق من الخرطوم وتستغرق الرحلة اليها نحو ثماني ساعات حتى محطة القويسي، ومن ثم تتواصل الرحلة للمحمية لفترة لا تزيد على الأربع ساعات.

 أما الحيوانات التي يمكن مشاهدتها هناك، والتي تحيا على طبيعتها دون أسوار حديدية «إلا ما يحيط بالسائح نفسه»، فمن الثدييات الكبيرة تجد الأسود والجاموس البري والضباع والذئاب والغزلان والزراف وغزال الآيل والغزال الملون ووحيد القرن والقرود الصغيرة «النسانيس» والقنافذ والخنازير البرية، كما بها أكثر من 90 نوعاً من الطيور التي تنتشر على تجمعات المياه وهي الحبار والبجبار والرهو وهي الأسماء المحلية لطيور تأتي في موسم الشتاء هاربة من صقيع أوروبا لتتدفأ بالشمس الأفريقية، كما هناك دجاج الوادي ـ بلونه الأسود المنقط بنقاط بيضاء، ونقار الخشب والبجع الأبيض، وأبو سعن، والغرنوق والنعام وغيرها كما يوجد بالمحمية 32 نوعاً من الأسماك.

المواقع الترفيهية داخل العاصمة : مطعم وكافيه اوزون – مطعم الساحة اللبناني- سلسلة مقاهي شارع النيل- فندق كورينثيا برج الفاتح- فندق السلام روتانا- عفراء مول- مول الواحة- مطعم سبيكترا بشارع المطار و مطعم توب كابي التركي بشارع المطار